إدارة "الميدان": الوزيرة ريغيف ووزارة الثقافة يخرقان الاتفاقية بين الطرفين التي وُقعت السنة الماضية، ويُجمّدان 2.2 مليون شيكل من ميزانية المسرح، الأمر الذي يهدد بإغلاق
نحن في حاجة ماسّة إلى صناعة أغانٍ فلسطينيّة جديدة، مواكبة ومنسجمة مع ما حولها من أغانٍ عربيّة، لتستعيد اللهجة والبيئة الفلسطينيّتان موقعهما بين نظيراتها العربيّة،
نحن الكتّاب والصحافيّين والنشطاء الموقّعين على هذا البيان، ندين بشدة هذا القرار الجائر، ونطالب بوقفه والعدول عنه، وتقديم اعتذار على هذا السابقة التي لم تحدث
نرى أنّ الاهتمام بثقافة الأمم والشعوب مركّب رئيس من مركّبات التنمية والنهوض، أمّا الاهتمام بالثقافة الفلسطينيّة، فنراه أساسًا من أسس التحرّر. الأمم التي تهتمّ بثقافة
يحتجّ هذا العمل الفنّيّ على حصار الاحتلال الإسرائيليّ لقطاع غزّة بعد مرور عشر سنوات، وبالإضافة إلى جماليّته الفنّيّة، فثمّة جماليّة في العمل الجماعيّ، وذلك وفق
مجموعة من المغنيين الشباب في قطاع غزّة المحاصر يقدمون عملًا غنائيًا مصورًا بعنوان "اليوم نحن نغني"، يحكي تطلّع الشباب للحرية وحب الحياة والثقافة رغم الحصار.
نحن إذن، أمام مسلسل يتناول قصّة مواطن كولومبيّ تُسرد أمريكيًّا، من قلب مكتب مكافحة المخدرات، أي أنّ استعراض البطولة الأمريكيّة هو العنوان من اللحظة الأولى،
"نحن محكومون بآلة استهالكيّة كبيرة، لكنّ المادّة موجودة ونحن أصحابها. من المهمّ جدًا أن نخلق فرصًا وإمكانيّات للمصوّرين، وهذه مسؤوليّة المؤسّسات الفلسطينيّة أيضًا. كما أنّ